أحـــــــــــــلام
وهذا حرفك الأول نزل وتدلى
يخترق السواد العريض
ويتجاوز الصمت والسكون
هو ذا يتجلى
يفرغ أسناخه من هواء تكلس
ليملأ البطاح والفراغ
ومن قبل كاد أن ييأس
يشرق النهار على وجنتيك
ويستحي أن ينزل السواد ثانية
وطلتك تعانق الأفق .
جئت الهوينة كدبيب النمل
بعد أن ضاقت وذقت كل السبل
لا مناص أن أجيد أدوارا جديدة
أدير بها أطوارالحياة
وأن أمدد في زمن الفصول والأدوار
وأن أنوع ألوان الباقات والأنوار
فقد تغيرت من بعدك الألوان
والأقدار والأحلام وحتى الكلام .
وهذا حرفك الأول نزل وتدلى
يخترق السواد العريض
ويتجاوز الصمت والسكون
هو ذا يتجلى
يفرغ أسناخه من هواء تكلس
ليملأ البطاح والفراغ
ومن قبل كاد أن ييأس
يشرق النهار على وجنتيك
ويستحي أن ينزل السواد ثانية
وطلتك تعانق الأفق .
جئت الهوينة كدبيب النمل
بعد أن ضاقت وذقت كل السبل
لا مناص أن أجيد أدوارا جديدة
أدير بها أطوارالحياة
وأن أمدد في زمن الفصول والأدوار
وأن أنوع ألوان الباقات والأنوار
فقد تغيرت من بعدك الألوان
والأقدار والأحلام وحتى الكلام .
via منتديات مجلة أنهار الأدبية http://www.anhaar.com/vb/showthread.php?t=34957&goto=newpost
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق