من الواضح أن الصحافة الورقية تعاني من منافسة الصحافة الإلكترونية، ومن كل ما يقدم إلكترونياً، من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وكذلك من الفضائيات، بحيث لم تعد الصحيفة هي الوسيلة الأولى للأخبار. وهنا تذكرني الصحافة الورقية بواقع الموسوعة البريطانية، والتي كانت تتجاوز (20) مجلداً، وكان اقتناؤها يعتبر رمزاً للثقافة، لم يخلُ منها منزل. واليوم توقفت الموسوعة، بسبب البدائل المنافسة، وأهمها موقع جوجل، وويكيبيديا.
via مجالس الساهر http://ift.tt/1bZU8QM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق