تسبقني شفتاي يصرعني رجع النبض حين يشتد هجير الصد وينفلت موعد اللقاء يتيه . . . يشرد غير أنه لن يجنح عن مدارات عينيك حين تنساه شفتاك 0 0 0
آه . . . كم من فراش البِِشْر حام . . . حتى أحرقته نيران الهجر وحين أصبح رمادا بعد جمر
استفاق منتفضا بين جوانحي فينق الحب . . . روحا . . . تطوف حول ظلك ، حين يحلو الأرق ويبتسم السهر
0 0 0
و أنت نجمة تطل من مكان بعيد تسبقني شفتاي يصرعني رجع الصبر هل ستأتين أم أن خيل اللقاء تجمح بنا بعيدا كي تنأى بنا ولنفترق حين يشتد هجر الصبر
الدار البضاء 25 / 04 / 2014
via منتديات مجلة أنهار الأدبية http://ift.tt/1iqiBuA
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق