غداً يتوجه العراقيون إلى صناديق الانتخاب لاختيار نواب جدد للبرلمان العراقي في خطوة جدية لتغيير الوجوه السياسية في «عراق ما بعد صدام» الذي تراجع في العشر السنوات الأخيرة ليصبح على شفا حفر الدول الفاشلة بسبب سياسة من حضروا للعراق خلف الدبابة الأمريكية ومن ساندوهم داخله من سياسيي الغفلة ومرجعيات طائفية صمتت عن الاحتلال وشجعت سقوط العراق في حفر النفوذ الطائفي.
via مجالس الساهر http://ift.tt/1ryTH1s
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق