عَروسُنا تأهّبت وتخضبت وأسدلت جدائلها فوق كتفيها بانتظار فارس أحلامها!تلكَ العَربية الأصيلة.. الطاهرةُ الجميلة!«غزة»عروسنا التي تخّضبتْ بدماء الشهداء وَتعطرتْ بأنفاسهم وَتزينت بأكفانهم!وَمازالت تنتظر.. فارساً يُحررها من قبضة الفُجار!
via مجالس الساهر http://ift.tt/1zhenAJ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق