الخميس، 28 نوفمبر 2013

الشاعر عبدالعزيز خوجة


g31.jpg





الشاعر عبدالعزيز خوجة



العزيز بن محيي الدين خوجة وزير الثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية من مواليد مكة المكرمة عام 1361 هـ الموافق 1942م. ويحمل شهادة بكالوريوس في الكيمياء والجيولوجيا من جامعة الرياض وشهادة دكتوراه في الكيمياء من جامعة برمنغهام - إنجلترا 1970م.



مناصبه ومشروع التواصل مع الشارع السعودي[عدل]استاذ الكيمياء في كلية التربية بمكة المكرمة وعيّن عميداً لها ومشرفاً عاماً على الجامعة بمكة المكرمة، كما درّس في جامعة الملك عبد العزيز.

تولى منصب وكيل وزارة الاعلام للشؤون الاعلامية وقام بأعمال مدير عام جهاز تلفزيون الخليج.

ترأس عدة مجالس منها المجلس التنفيذي لمنظمة إذاعات الدول الإسلامية والمجلس التنفيذي لوكالة الانباء الإسلامية، وعدد من المؤتمرات الاعلامية إضافة إلى كونه عضواً في مجالس عديدة.

عُيّن سفيراً للمملكة في عدد من الدول: تركيا 1986 - 1992، روسيا الاتحادية 1992 - 1996، المملكة المغربية 1996 - 2004, لبنان 2004 - 2009.

صدر في يوم السبت 19 صفر 1430 هـ الموافق 14 فبراير 2009م مرسوم ملكي بتعيينه وزيرا للثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية.





مؤلفاته الشعرية



ديوان "حنانيك"

ديوان "عذاب البوح"

ديوان "بذرة المعني"

ديوان "حلم الفراشة"

ديوان "الصهيل الحزين"

ديوان "إلى من أهواه"

ديوان "أسفار الرؤيا"

ديوان "قصائد حب"

"ديوان عبد العزيز خوجة"

ديوان "مئة قصيدة للقمر"

ديوان "رحلة البدء والمنتهى"



الدراسات النقدية



كُتبت عنه دراسات نقدية عديدة منها"



الخطاب الشعري العاشق والإبداع، دراسة في شعر عبد العزيز محي الدين خوجة" للدكتورة حورية الخمليشي



"القيم الروحية والإنسانية في شعر عبد العزيز محي الدين خوجة"



"من السلوكي إلى الاشراقي في قصيدة اسفار الرؤيا للشاعر عبد العزيز محي الدين خوجة"



"رحلة العشق والقلق في شعر عبد العزيز خوجة"



"تقنيات التعبير عند عبد العزيز خوجة"

مختارات عبد العزيز خوجة

إسراء الخلاص

وقراءة في ديوان عبد العزيز خوجة- أيام معه -

دراسات نقدية للاستاذة غريد الشيخ

دراسة نقدية للاستاذة إيمان البقاعي.







من قصائدالشاعر



قصيدة «سبعون» التي وصف بها الشاعر حاله عند بلوغه السبعين من عمره، طالبا من ربه العفو والرحمة قائلا:



إني لقيتك يا سبعون مبتسما



راض بما قد مضى راض بما قسما



لم أشك من نصب قد مر بي حقبا



وما بكيت على عمر قد انصرما



لم يبق لي غير عفو الله أطلبه



ورحمة منه أرجوها ومعتصما



كلما لاح لي كرب على أفقي



أدعوه يذهب عني الكرب والسقما



أواه كم تحمل السبعون من زلل



ويصفح الله عن ذنب وإن عظما





رباه إني على الأبواب ملتجئ



ما لي سواك تقبل عبدك الهرما



لم يبق في القلب لا ليلى ولا رغد



أما روان فما راعت لي الذمما





الصور المرفقة







via منتديات مجلة أنهار الأدبية http://www.anhaar.com/vb/showthread.php?t=35054&goto=newpost

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق