الأحد، 29 يونيو 2014

أضواءتويتر وإخوانه طابور خامس معاصر

قبل عقود كان يُقصد بالطابور الخامس أولئك الذين كانوا يساعدون العدو الخارجي، سواء عبر نشر الإشاعات أو توفير المعلومات أو حتى القيام بالأعمال التخريبية.الآن، وفي هذا العصر وبتطور وسائل الاتصال الاجتماعي (التويتر وإخوانه) أصبح لدى الطابور الخامس سلاح رهيب متطور لم تغفله المخابرات الدولية، وبالذات الكبرى منها، وفي مقدمتها المخابرات المركزية الأمريكية (C.I.A) والمخابرات الإسرائيلية (الموساد)، إذ وظفت هذه المخابرات الشبكات الاجتماعية فأصبحت وسيلة في أيدي تلك المخابرات. وقد نشطت هذه المخابرات في حشد وتنسيق الاحتجاجات ضد الحكومات والدول التي تستهدفها بنشر الفوضى فيها، لتعميم ما يُسمى بالفوضى الخلاقة، أو تقسيم تلك الدول.





via مجالس الساهر http://ift.tt/UZHs4E

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق