عودتنا المدارس الأهلية منذ أن عرفنا تاريخها على انتهاز الفرص والاستغلال ورفع الأسعار باستمرار بمبررات واهية بهدف مضاعفة أرباحها فقط، دون أي تحسن ملموس لا من حيث مقراتها المستأجرة المتهالكة ولا من حيث مخرجاتها التعليمية وهي الأهم، وذلك على الرغم من الدعم الذي تجده ميزانية تلك المدارس من وزارة التربية والتعليم والصناديق الحكومية.
via مجالس الساهر http://www.alsaher.net/mjales/t84642.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق